لإفشاء السلام
الأذكــــار
ذكـــــر
البخارى
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال :" تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف "
ذكـــــر
مسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا أو لا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم "
ذكـــــر
صحيح أبي داود
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: إذا لقي أحدكُمْ أخاهُ فليسلَّم عليهِ, فإن حالت بينهما شجرةٌ أو جدارٌ أو حجرٌ, ثم لقيهُ, فلْيسلَّم عليهِ أيضاً
ذكـــــر
البخارى مع الفتح
ثلاث من جمعهن فقد جمع الإيمان : الإنصاف من نفسك ، وبذل السلام للعالم ،والإنفاق من الإقتار "
ذكـــــر
متفق عليه
خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعا، فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس، فاستمع ما يحيونك، فإنها تحيتك وتحية ذريتك. فقال: السلام عليكم. فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن
ذكـــــر
ابو داود والترمذى
وعن عمران بن حصين رضى الله عنهما أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: السلام عليكم، فرد عليه، ثم جلس فقال: عشر، ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله، فرد عليه، ثم جلس فقال: عشرون، ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فرد عليه، ثم جلس فقال: ثلاثون.
ذكـــــر
متفق عليه.
خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز