باب بيان عظم حق الزوج على زوجته
عن عبد الله بن أبي أوفى قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لو كنت آمرا أحداً أن يسجد لغير الله ،
لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها،
والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها
حتى تؤدي حق زوجها،
ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه
حديث صحيح
أخرجه أحمد وابن ماجد وابن حبان
فالمقصود بالسجود هنا : حقيقة السجود
ومعنى الحديث : أن السجود لغير الله لو كان جائزا
لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة أن تسجد
لزوجها وذلك لعظم حقه عليها