عن أبي هريرة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم، قال
أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم،
قال: ذكرك أخاك بما يكره.
قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟
قال: إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته
وإن لم يكن فيه فقد بهته
لو يعلمُ المُغتابَ ما ينتظرهُ يوم القيامةِ
لمشى إلى من اغتابهم واحداً واحداً يطلبُ منهم العفو .