موقع الفرقان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعاء من أصابته مصيبة ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها (رواه مسلم632/2) دعاء الهم والحزن ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححها لألباني.لكلم الطيب ص74 اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء دعاء الغضب أعوذ بالله من الشيطان الرجيم رواة مسلم .2015/4 دعاء الكرب لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم متفق عليه قال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب : اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت الله ، الله ربي لاأشرك به شيئاً صحيح . صحيح سنن ابن ماجه(959/3) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له . صحيح .صحيح الترمذي 168/3 دعاء الفزع لا إله إلا الله متفق عليه ما يقول ويفعل من أذنب ذنباً ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر له صحيح صحيح الجامع 173/5 من استصعب عليه أمر اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً رواة ابن السني وصححه الحافظ . الأذكار للنووي ص 106 ما يقول ويفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه كان رسول الله عليه وسلم إذا أتاه أمر ه قال :الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال : الحمد الله على كل حال صحيح صحيح الجامع 201/4 كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى حسن . صحيح ابن ماجه 233/1) مايقول عند التعجب والأمر السار سبحان الله متفق عليه الله أكبر البخاري الفتح441/8 في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ، فإن العين حق صحيح. صحيح الجامع 212/1.سنن أبي داود286/1 . اللهم اكفنيهم بما شئت رواه مسلم 2300/4 حاب ، وهازم الأحزاب ، اهزمهم وانصرنا عليهم رواه مسلم 1363/3 دعاء صلاة الاستخارة قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، و أ ستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجلة و اجله - فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجله و أجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به رواه البخاري146/8 كفارة المجلس من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك . إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك . صحيح. صحيح الترمذي 153/3 دعاء القنوت اللهم أهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، فإنك تقضي و لا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك " صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إياك نعبد ، و لك نُصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحقدُ ، نرجُو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكافرين ملحق ، اللهم إنا نستعينك ، ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ، ولا نكفرك ، ونؤمن بك ونخضع لك ، ونخلع من يكفرك . وهذا موقف على عمر رضي الله عنه . إسناد صحيح . الأوراد171/2-428 مايقال للمتزوج بعد عقد النكاح بارك الله لك ، وبارك عليك ، وجمع بينكما في خير صحيح. صحيح سنن أبي داود 400/2 اللهم بارك فيهما وبارك لهما في أبنائهما رواه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني. آداب الزفاف ص77) على الخير والبركة وعلى خير طائر رواه البخاري 36/7 ( طائر : أي على أفضل حظ ونصيب ، وطائر الإنسان : نصيبه) ما يقول ويفعل المتزوج إذا دخلت على زوجته ليله الزفاف يأخذ بناصيتها ويقول : اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبت عليه وأعوذ بك من شرها وشر ما جُلبت عليه حسن . صحيح ابن ماجه 324/1 الدعاء قبل الجماع لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان أبداً متفق عليه الدعاء للمولود عند تحنيكه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يؤتي بالصبيان فيدعو لهم بالبركة ويحنكهم صحيح . صحيح سنن أبي داود 961/3) (التحنيك : أن تمضغ التمر حتى يلين ، ثم تدلكه بحنك الصبي) ما يعوذ به الأولاد أعوذ بكلمات الله التامة ، من كل شيطان وهامه ، وكل عينِ لامه رواه البخاري الفتح 408/6 من أحس وجعاً في جسده ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ، ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بالله وقُدرته من شر ما أجد وأحاذر رواه مسلم1728/4 مايقال عند زيارة المريض ومايقرأ عليه لرقيته لابأس طهور إن شاء الله رواه البخاري 118/4 اللهم اشف عبدك ينكأ لك عدواً ، أو يمشي لك إلى جنازة صحيح . صحيح سنن أبي داود 600/2 مامن عبد مسلم يعود مريضاً لم يحضر أجله فيقول سبعة مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفي صحيح . صحيح الترمذي 210/2 بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك ، من شر كل نفس ، وعين حاسدة بسم الله أرقيك ، والله يشفيك صحيح . صحيح الترمذي 287/1 أذهب الباس ، رب الناس ، إشف وأنت الشافي لاشفاء إلا شفاء لايُغادر سقماُ رواه البخاري الفتح 131/10 تذكرة في فضل عيادة المريض قال صلى الله عليه وسلم : إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنة صحيح. صحيح الترمذي 285/1 قيل ما خُرفة الجنة ؟ قال : جناها . وقال صلى الله عليه وسلم :" مامن مُسلم يعود مُسلماً غُدوة ، إلا صل عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُمسي ، وإن عاده عشيةَ إلا صلى عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُصبح وكان له خريف في الجنة صحيح . صحيح الترمذي 286/1 مايقول من يئس من حياته اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق متفق عليه اللهم الرفيق الأعلى رواه مسلم1894/4 كراهية تمني الموت لضر نزل بالإنسان لايدعون أحدكم بالموت لضر نزل به ولكن ليقل : اللهم أحيني ماكنت الحياة خيراً لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي متفق عليه من رأى مببتلى من رأى مُبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً لم يُصبه ذلك البلاًء صحيح. صحيح الترمذي 153/3 تلقين المحتضر قال صلى الله عليه وسلم : لقنوا موتاكم قول : لاإله إلا الله رواه مسلم 631/2 من كان آخر كلامه لاإله إلا الله دخل الجنة صحيح . صحيح سنن أبي داود 602/2 الدعاء عند إغماض الميت اللهم اغفر ( لفلان) ورفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافسح له في قبره ونور له فيه رواه مسلم 634/2 مايقول من مات له ميت مامن عبد تصيبه مصيبة فيقول :" إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مُصيبتي واخلف لي خيراً منها . إلا آجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيراً منها رواه مسلم 632/2 الدعاء للميت في الصلاة عليه اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُله . ووسع مُدخلهُ . واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ( ومن عذاب النار ) رواه مسلم 663/2 اللهم اغفر لحينا وميتنا ، وشاهدنا وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحييه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لاتحرمنا أجره ولاتضلنا بعده صحيح. صحيح ابن ماجه 251/1 اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك ، وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار ، أنت الغفور الرحيم صحيح . صحيح ابن ماجه 25/1 اللهم عبدك وابن عبدك وابن امتك إحتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، إن كان مُحسناً فزده في حسناته ، وإن كان مُسئاً فتجاوز عنه واه الحاكم ووافقه الذهبي . انظر أحكام الجنائز للألباني ص159 وإن كان الميت صبياً اللهم أعذه من عذاب القبر حسن . أحكام الجنائز للألباني ص161. اللهم اجعله فرطاً وسلفاً ، وأجراً موقوف على الحسن - البخاري تعليقاً عند ادخال الميت القبر بسم الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله ( أو على سُنة رسول الله ) صحيح. صحيح الترمذي 306/1 مايقال بعد الدفن كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال :" استغفروا لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يُسأل دعاء زيارة القبور السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين وإنا ، أن شاء الله بكم للاحقون رواه مسلم 671/2 دعاء التعزية .. إن لله ماأخذ وله ماأعطى . وكل شئ عنده بأجل مُسمى ...فلتصبر ولتحتسب متفق عليه

شاطر
 

 سورة الصافات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عابر سبيل
عابر سبيل


♣♣♣« المدير العام »♣♣♣

معلومات اضافيه للعضو
♣♣ الجنس» ♣♣ الجنس» : ذكر
♣♣ مشَارَڪاتْي » ♣♣ مشَارَڪاتْي » : 33128
♣ ♣ نقاط» ♣ ♣ نقاط» : 98890
♣ ♣ العـمْرّ» ♣ ♣ العـمْرّ» : 39

سورة الصافات Empty
https://alforqan.ahlamontada.com

سورة الصافات Empty
مُساهمةموضوع: سورة الصافات   سورة الصافات Emptyالجمعة 14 مارس 2014 - 20:53

سورة الصافات


1. ( والصافات صفا ) الملائكة تصف نفوسها في العبادة أو أجنحتها في الهواء تنتظر ما تؤمر به


2. ( فالزاجرات زجرا ) الملائكة تزجر السحاب تسوقه


3. ( فالتاليات ) أي قراء القرآن يتلونه ( ذكرا ) مصدر من معاني التاليات


4. ( إن إلهكم ) يا أهل مكة ( لواحد )


5. ( رب السماوات والأرض وما بينهما ورب المشارق ) أي والمغارب للشمس لها كل يوم مشرق ومغرب


6. ( إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ) بضوئها أو بها والإضافة للبيان كقراءة تنوين زينة المبينة بالكواكب


7. ( وحفظا ) منصوب بفعل مقدر أي حفظناها بالشهب ( من كل ) متعلق بالمقدر ( شيطان مارد ) عات خارج عن الطاعة


8. ( لا يسمعون ) أي الشياطين مستأنف وسماعهم هو في المعنى المحفوظ عنه ( إلى الملأ الأعلى ) الملائكة في السماء وعدي السماع بإلى لتضمنه معنى الإصغاء وفي قراءة بتشديد الميم والسين أصله يتسمعون ادغمت التاء في السين ( ويقذفون ) الشياطين بالشهب ( من كل جانب ) من آفاق السماء


9. ( دحورا ) مصدر دحره أي طرده وأبعده وهو مفعول له ( ولهم ) في الآخرة ( عذاب واصب ) دائم


10. ( إلا من خطف الخطفة ) مصدر أي المرة والاستثناء من ضمير يسمعون أي لا يسمع إلا الشيطان الذي سمع الكلمة من الملائكة فأخذها بسرعة ( فأتبعه شهاب ) كوكب مضيء ( ثاقب ) يثقبه أو يحرقه أو يخبله


11. ( فاستفتهم ) استخبر كفار مكة تقريرا أو توبيخا ( أهم أشد خلقا أم من خلقنا ) من الملائكة والسموات والأرضين وما فيهما وفب الإتيان بمن تغليب العقلاء ( إنا خلقناهم ) أي اصلهم آدم ( من طين لازب ) لازم يلصق باليد المعنى أن خلقهم ضعيف فلا يتكبروا بإنكار النبي والقرآن المؤدي إلى هلاكهم اليسير


12. ( بل ) للانتقال من غرض إلى آخر وهو الإخبار بحاله وبحالهم ( عجبت ) بفتح التاء خطابا للنبي صلى الله عليه وسلم من تكذيبهم إياك وهم ( ويسخرون ) من تعجبك


13. ( وإذا ذكروا ) وعظوا بالقرآن ( لا يذكرون ) لا يتعظون


14. ( وإذا رأوا آية ) كانشقاق القمر ( يستسخرون ) يستهزئون بها


15. ( وقالوا ) فيها ( إن ) ما ( هذا إلا سحر مبين ) بين وقالوا منكرين للبعث


16. ( أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون ) في الهمزتين في الموضعين التحقيق وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين


17. ( أو آباؤنا الأولون ) بسكون الواو عطفا بأو وبفتحها والهمزة للاستفهام والعطف بالواو والمعطوف عليه محل إن واسمها أو الضمير في لمبعوثون والفاصل همزة استفهام


18. ( قل نعم ) تبعثون ( وأنتم داخرون ) صاغرون


19. ( فإنما هي ) ضمير مبهم يفسره ( زجرة ) صيحة ( واحدة فإذا هم ) الخلائق أحياء ( ينظرون ) ما يفعل بهم


20. ( وقالوا ) الكفار ( يا ) للتنبيه ( ويلنا ) هلاكنا وهو مصدر لا فعل له من لفظه وتقول لهم الملائكة ( هذا يوم الدين ) يوم الحساب والجزاء


21. ( هذا يوم الفصل ) بين الخلائق ( الذي كنتم به تكذبون ) ويقال للملائكة


22. ( احشروا الذين ظلموا ) أنفسهم بالشرك ( وأزواجهم ) قرناءهم من الشياطين ( وما كانوا يعبدون )


23. ( من دون الله ) غير الله الأوثان ( فاهدوهم ) دلوهم وسوقوهم ( إلى صراط الجحيم ) طريق النار


24. ( وقفوهم ) احبسوهم عند الصراط ( إنهم مسؤولون ) عن جميع أقوالهم وأفعالهم ويقال لهم توبيخا


52. ( يقول ) لي تبكيتا ( أئنك لمن المصدقين ) بالبعث


53. ( أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا ) في الهمزتين في الثلاثة مواضع ما تقدم ( لمدينون ) مجزيون ومحاسبون أنكر ذلك أيضا


54. ( قال ) ذلك القائل لإخوانه ( هل أنتم مطلعون ) معب إلى النار لننظر حاله فيقولون لا


55. ( فاطلع ) ذلك القائل من بعض كوى الجنة ( فرآه ) أي رأى قرينه ( في سواء الجحيم ) في وسط النار


56. ( قال ) له شماتة ( تالله إن ) إن مخففة من الثقيلة ( كدت ) قاربت ( لتردين ) لتهلكني بإغوائك


57. ( ولولا نعمة ربي ) علي بالإيمان ( لكنت من المحضرين ) معك في النار وتقول أهل الجنة


58. ( أفما نحن بميتين )


59. ( إلا موتتنا الأولى ) التي في الدنيا ( وما نحن بمعذبين ) هو استفهام تلذذ وتحدث بنعمة الله تعالى من تأييد الحياة وعدم التعذيب


60. ( إن هذا ) الذي ذكرت لأهل الجنة ( لهو الفوز العظيم )


61. ( لمثل هذا فليعمل العاملون ) قيل يقال لهم ذلك وقيل هم يقولونه


62. ( أذلك ) المذكور لهم ( خير نزلا ) وهو ما يعد للنازل من ضيف وغيره ( أم شجرة الزقوم ) المعدة لأهل النار وهي من أخبث الشجر المر بتهامة ينبتها الله في الجحيم كما سيأتي


63. ( إنا جعلناها ) بذلك ( فتنة للظالمين ) الكافرين من أهل مكة إذ قالوا النار تحرق الشجر فكيف تنبته


64. ( إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم ) أي قعر جهنم وأغصانها ترتفع إلى دركاتها


65. ( طلعها ) المشبه بطلع النخل ( كأنه رؤوس الشياطين ) الحيات القبيحة المنظر


66. ( فإنهم ) الكفار ( لآكلون منها ) مع قبحها لشدة جوعهم ( فمالئون منها البطون )


67. ( ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم ) ماء حار يشربونه فيختلط بالمأكول منها فيصير شوبا له


68. ( ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم ) يفيد أنهم يخرجون منهالشراب الحميم وأنه خارجها


69. ( إنهم ألفوا ) وجدوا ( آباءهم ضالين )


70. ( فهم على آثارهم يهرعون ) يزعجون إلى اتباعهم فيسرعون إليه


71. ( ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ) من الأمم الماضية


72. ( ولقد أرسلنا فيهم منذرين ) من الرسل مخوفين


73. ( فانظر كيف كان عاقبة المنذرين ) الكافرين أي عاقبتهم العذاب


74. ( إلا عباد الله المخلصين ) المؤمنين فإنهم نجوا من العذاب لاخلاصهم في العبادة أو لأن الله أخلصهم لها على قراءة فتح اللام


75. ( ولقد نادانا نوح ) بقوله رب إني مغلوب فانتصر ( فلنعم المجيبون ) له نحن أي دعانا على قومه فأهلكناهم بالغرق


76. ( ونجيناه وأهله من الكرب العظيم ) أي الغرق


77. ( وجعلنا ذريته هم الباقين ) فالناس كلهم من نسله عليه السلام وكان له ثلاثة أولاد سام وهوأبو العرب وفارس والروم وحام وهو أبو السودان ويافث أبو الترك والخزر ويأجوج ومأجوج وما هنالك


78. ( وتركنا ) أبقينا ( عليه ) ثناء حسنا ( في الآخرين ) من الأنبياء والامم إلى يوم القيامة


79. ( سلام ) منا ( على نوح في العالمين )


80. ( إنا كذلك ) كما جزيناه ( نجزي المحسنين )


81. ( إنه من عبادنا المؤمنين )


82. ( ثم أغرقنا الآخرين ) كفار قومه


83. ( وإن من شيعته ) ممن تابعه في أصل الدين ( لإبراهيم ) وإن طال الزمان بينهماوهو ألفان وستمائة وأربعون سنة وكان بينهما هود وصالح


84. ( إذ جاء ربه ) أي تابعه وقت مجيئه ( بقلب سليم ) من الشك وغيره


85. ( إذ قال ) في هذه الحالة المستمرة له ( لأبيه وقومه ) موبخا ( ماذا ) ما الذي ( تعبدون )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عابر سبيل
عابر سبيل


♣♣♣« المدير العام »♣♣♣

معلومات اضافيه للعضو
♣♣ الجنس» ♣♣ الجنس» : ذكر
♣♣ مشَارَڪاتْي » ♣♣ مشَارَڪاتْي » : 33128
♣ ♣ نقاط» ♣ ♣ نقاط» : 98890
♣ ♣ العـمْرّ» ♣ ♣ العـمْرّ» : 39

سورة الصافات Empty
https://alforqan.ahlamontada.com

سورة الصافات Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورة الصافات   سورة الصافات Emptyالجمعة 14 مارس 2014 - 20:53

86. ( أئفكا ) في همزتيه ما تقدم ( آلهة دون الله تريدون ) وإفكا مفعول له وآلهة مفعول به لتريدون والافك أسوأ الكذب أي أتعبدون غير الله


87. ( فما ظنكم برب العالمين ) إذ عبدتم غيره أنه يترككم بلا عقاب لا وكانوا نجامين فخرجوا إلى عيد لهم وتركوا طعامهم عند أصنامهم زعموا التبرك عليه فاذا رجعوا أكلوه وقالوا لسيدنا إبراهيم اخرج معنا


88. ( فنظر نظرة في النجوم ) إيهاما لهم أنه يعتمد عليها ليعتمدوه


89. ( فقال إني سقيم ) عليل أي سأسقم


90. ( فتولوا عنه ) إلى عيدهم ( مدبرين )


91. ( فراغ ) مال في خفية ( إلى آلهتهم ) وهي الأصنام وعندها الطعام ( فقال ) استهزاء ( ألا تأكلون ) فلم ينطقوا


92. فقال ( ما لكم لا تنطقون ) فلم يجب


93. ( فراغ عليهم ضربا باليمين ) بالقوة فكسرها فبلغ قومه ممن رآه


94. ( فأقبلوا إليه يزفون ) أي يسرعون المشي فقالوا نحن نعبدها وأنت تكسرها


95. ( قال ) لهم موبخا ( أتعبدون ما تنحتون ) من الحجارة وغيرها أصناما


96. ( والله خلقكم وما تعملون ) من ناحتكم ومنحوتكم فاعبدوه وحده وما مصدرية وقيل موصولة وقسب موصوفة


97. ( قالوا ) بينهم ( ابنوا له بنيانا ) فاملؤوه حطبا وأضرموه بالنار فاذا التهب ( فألقوه في الجحيم ) النار الشديدة


98. ( فأرادوا به كيدا ) بالقائه بالنار لتهلكه ( فجعلناهم الأسفلين ) المقهورين فخرج من النار سالما


99. ( وقال إني ذاهب إلى ربي ) مهاجرر إليه من دار الكفر ( سيهدين ) إلى حيث أمرني ربي بالمصير إليه وهو الشام فلما وصل إلى الأرض المقدسة


100. ( رب هب لي ) ولدا ( من الصالحين )


101. ( فبشرناه بغلام حليم ) أي ذي حلم كثير


102. ( فلما بلغ معه السعي ) أي أن يسعى معه ويعينه قيل بلغ سبع سنين وقيل ثلاث عشرة سنة ( قال يا بني إني أرى ) أي رأيت ( في المنام أني أذبحك ) ورؤيا الأنبياء حق وأفعالهم بأمر الله تعالى ( فانظر ماذا ترى ) من الرأي شاوره ليأنس بالذبح وينقاد للأمر به ( قال يا أبت ) التاء عوض عن ياء الإضافة ( افعل ما تؤمر ) به ( ستجدني إن شاء الله من الصابرين ) على ذلك


103. ( فلما أسلما ) خضعا وانقادا لأمر الله تعالى ( وتله للجبين ) صرعه عليه ولكل إنسان جبينان بينهما الجبهة وكان ذلك بمعنى وأمر السكين على حلقه فلم تعمل شيئا بمانع من القدرة الإلهية


104. ( وناديناه أن يا إبراهيم )


105. ( قد صدقت الرؤيا ) بما أتيت به مما أمكنك من أمر الذبح أي يكفيك ذلك فجملة نناديناه جواب لما بزيادة الواو ( إنا كذلك ) كما جزيناك ( نجزي المحسنين ) لأنفسهم بامتثال الأمر بافراج الشدة عنهم


106. ( إن هذا ) الذبح المأمور به ( لهو البلاء المبين ) الاختبار الظاهر


107. ( وفديناه ) أي المامور بذبحه وهو إسماعيل أو اسحق قولان ( بذبح ) بكبش ( عظيم ) من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا


108. ( وتركنا ) أبقينا ( عليه في الآخرين ) ثناء حسنا


109. ( سلام ) منا ( على إبراهيم )


110. ( كذلك ) كما جزيناه ( نجزي المحسنين ) لأنفسهم


111. ( إنه من عبادنا المؤمنين )


112. ( وبشرناه بإسحاق ) استدل بذلك على أن الذبيح غيره ( نبيا ) حال مقدرة أي يوجد مقدرا نبوته ( من الصالحين )


113. ( وباركنا عليه ) بتكثير ذريته ( وعلى إسحاق ) ولده بجعلنا أكثر الأنبياء من نسله ( ومن ذريتهما محسن ) مؤمن ( وظالم لنفسه ) كافر ( مبين ) بين الكفر


114. ( ولقد مننا على موسى وهارون ) بالنبوة


115. ( ونجيناهما وقومهما ) بني إسرائيل ( من الكرب العظيم ) أي استعباد فرعون إياهم


116. ( ونصرناهم ) على القبط ( فكانوا هم الغالبين )


117. ( وآتيناهما الكتاب المستبين ) البليغ البيان فيما أتى به من الحدود والأحكام وغيره وهو التوراة


118. ( وهديناهما الصراط ) الطريق ( المستقيم )


119. ( وتركنا ) أبقينا ( عليهما في الآخرين ) ثناء حسنا


120. ( سلام ) منا ( على موسى وهارون )


121. ( إنا كذلك ) كما جزيناهما ( نجزي المحسنين )


122. ( إنهما من عبادنا المؤمنين )


123. ( وإن إلياس ) بالهمز أوله وتركه ( لمن المرسلين ) قيل هو ابن أخي هرون أخي موسى وقيل غيره ارسل إلى قوم ببعلبك ونواحيها


124. ( إذ ) منصوب باذكر مقدرا ( قال لقومه ألا تتقون ) الله


125. ( أتدعون بعلا ) اسم صنم لهم من ذهب وبه سمي البلد أيضا مضافا إلى بك أي أتعبدونه ( وتذرون ) تتركون ( أحسن الخالقين ) فلا تعبدونه


126. ( الله ربكم ورب آبائكم الأولين ) برفع الثلاثة على إضمار هو وبنصبها على البدل من أحسن


127. ( فكذبوه فإنهم لمحضرون ) في النار


128. ( إلا عباد الله المخلصين ) أي المؤمنين فأنهم نجوا منها


129. ( وتركنا عليه في الآخرين ) ثناء حسنا


130. ( سلام ) منا ( على إلياسين ) هو الياس المتقدم ذكره وقيل هو ومن آمن معه فجمعوا معه تغلبا كقولهم للمهلب وقومه المهلبون وعلى قراءة آل ياسين بالمد أي أهله المراد به الياس أيضا


131. ( إنا كذلك ) كما جزيناه ( نجزي المحسنين )


132. ( إنه من عبادنا المؤمنين )


133. ( وإن لوطا لمن المرسلين )


134. اذكر ( إذ نجيناه وأهله أجمعين )


135. ( إلا عجوزا في الغابرين ) أي الباقين في العذاب


136. ( ثم دمرنا ) أهلكنا ( الآخرين ) كفار قومه


137. ( وإنكم لتمرون عليهم ) على آثارهم ومنازلهم في أسفاركم ( مصبحين ) أي وقت الصباح يعني بالنهار


138. ( وبالليل أفلا تعقلون ) يا أهل مكة ما حل بهم فتعتبروا به


139. ( وإن يونس لمن المرسلين )


140. ( إذ أبق ) هرب ( إلى الفلك المشحون ) السفبنة المملوءة حين غاضب قومه لما لم ينزل بهم العذاب الذي وعدهم به فركب السفينة فوقفت في لجة البحر فقال الملاحون هنا عبد أبق من سيده تظهره القرعة


141. ( فساهم ) قارع أهل السفينة ( فكان من المدحضين ) المغلوبين فألقوه في البحر


142. ( فالتقمه الحوت ) ابتلعه ( وهو مليم ) أي آت بما يلام عليه من ذهابه إلى البحر وركوبه السفينة بلا إذن من ربه


143. ( فلولا أنه كان من المسبحين ) الذاكرين بقوله كثيرا في بطن الحوت لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين


144. ( للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ) لصار بطن الحوت قبرا له إلى يوم القيامة


145. ( فنبذناه ) ألقيناه من بطن الحون ( بالعراء ) بوجه الأرض أي بالساحل من يومه أو بعد ثلاثة أو سبعة أيام أو عشرين أو أربعين يوما ( وهو سقيم ) عليل كالفرخ الممعط


146. ( وأنبتنا عليه شجرة من يقطين ) وهي القرع تظله بساق على خلاف العادة في القرع معجزة له وكانت تأتيه وعلة صباحا ومساء يشرب من لبنها حتى قوي


147. ( وأرسلناه ) بعد ذلك كقبله إلى قوم بنينوى من أرض الموصل ( إلى مئة ألف أو ) بل ( يزيدون ) عشرين أو ثلاثين أو سبعين ألفا


148. ( فآمنوا ) عند معاينة العذاب الموعودين به ( فمتعناهم ) أبقيناهم ممتعين بما لهم ( إلى حين ) تنقضي آجالهم فيه


149. ( فاستفتهم ) استخبر كفار مكة توبيخا لهم ( ألربك البنات ) بزعمهم أن الملائكة بنات الله ( ولهم البنون ) فيختصبون بالأسنى


150. ( أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون ) خلقنا فيقولون ذلك


151. ( ألا إنهم من إفكهم ) كذبهم ( ليقولون )


152. ( ولد الله ) بقولهم الملائكة بنات الله ( وإنهم لكاذبون ) فيه


153. ( أصطفى ) بفتح الهمزة للاستفهام واستغني بها عن همزة الوصل فحذفت أي اختار ( البنات على البنين )


154. ( ما لكم كيف تحكمون ) هذا الحكم الفاسد


155. ( أفلا تذكرون ) بإدغام التاء في الذال أنه سبحانه وتعالى منزه عن الولد


156. ( أم لكم سلطان مبين ) حجة واضحة أن لله ولدا


157. ( فأتوا بكتابكم ) التوراة فأروني ذلك فيه ( إن كنتم صادقين ) في قولكم ذلك


158. ( وجعلوا ) أي المشركون ( بينه ) تعالى ( وبين الجنة ) أي الملائكة لاجنتابهم عن الأبصار ( نسبا ) بقولهم إنها بنات الله ( ولقد علمت الجنة إنهم ) أي قائلي ذلك ( لمحضرون ) للنار يعذبون فيها


159. ( سبحان الله ) تنزيها له ( عما يصفون ) بأن لله ولدا


160. ( إلا عباد الله المخلصين ) أي المؤمنين استثناء منقطع أي فإنهم ينزهون الله تعالى عما يصفه هؤلاء


161. ( فإنكم وما تعبدون ) من الأصنام


162. ( ما أنتم عليه ) أي على معبودكم وعليه متعلق بقوله ( بفاتنين ) أحدا


163. ( إلا من هو صال الجحيم ) في علم الله تعالى


164. قال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم ( وما منا ) معشر الملائكة أحد ( إلا له مقام معلوم ) في السموات يعبد الله فيه لا يتجاوزه


165. ( وإنا لنحن الصافون ) أقدامنا في الصلاة


166. ( وإنا لنحن المسبحون ) المنزهون الله عما لا يليق به


167. ( وإن ) مخففة من الثقيلة ( كانوا ) أي كفار مكة ( ليقولون )


168. ( لو أن عندنا ذكرا ) كتابا ( من الأولين ) أي من كتب الأمم الماضية


169. ( لكنا عباد الله المخلصين ) العبادة له


170. ( فكفروا به ) بالكتاب الذي جاءهم وهو القرآن الأشرف من تلك الكتب ( فسوف يعلمون ) عاقبة كفرهم


171. ( ولقد سبقت كلمتنا ) بالنصر ( لعبادنا المرسلين ) وهي لأغلبن أنا ورسلي


172. أو هي قوله ( إنهم لهم المنصورون )


173. ( وإن جندنا ) المؤمنين ( لهم الغالبون ) الكفار بالحجة والنصرة عليهم في الدنيا وإن لم ينتصر بعض منهم في الدنيا ففي الآخرة


174. ( فتول عنهم ) أعرض عن كفار مكة ( حتى حين ) تؤمر فيه بقتالهم


175. ( وأبصرهم ) إذ نزل بهم العذاب ( فسوف يبصرون ) عاقبة كفرهم


176. فقالوا استهزاء متى نزول هذا العذاب قال تعالى تهديدا لهم ( أفبعذابنا يستعجلون )


177. ( فإذا نزل بساحتهم ) بفنائهم قال الفراء العرب تكتفي بذكر الساحة عن القوم ( فساء ) بئس صباحا ( صباح المنذرين ) فيه إقامة الظاهر مقام المضمر


178. ( وتول عنهم حتى حين )


179. ( وأبصر فسوف يبصرون ) كرر تأكيدا لتهديدهم وتسلية له صلى الله عليه وسلم


180. ( سبحان ربك رب العزة ) الغلبة ( عما يصفون ) بأن له ولدا


181. ( وسلام على المرسلين ) المبلغين عن الله التوحيد والشرائع


182. ( والحمد لله رب العالمين ) على نصرهم وهلاك الكافرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سورة الصافات
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورة الصافات
» سورة الصافات
» سورة الصافات
» تفسير سورة الصافات
» ســورة الصافات



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الفرقان :: القران الكريم والسنه النبويه :: تفـسيرالقــــران الكــريم :: تفسير الجـــــلالين-
انتقل الى: