751 - حديث: ((يوم وفاة نبيِّنا محمد عليه الصلاة والسلام، عندما رأى ألَمَ الموت تعرفون ماذا قال؟! قال: اللهم ثقِّل في سكراتي, وخفِّف في سكرات أمتي!)).
الدرجة : ليس بحديث
752 - حديث: ((ترفع الأعمال يوم عرفة، إلا المتخاصمين))، أو ((يوم عرفة تُرفع جميع الأعمال إلى الله ما عدَا المتخاصمين)).
الدرجة : ليس بحديث، ولا وجود له في كتب السُّنة
753 - عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: ((إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض، فلا تحركوا أيديكم ولا أرجلكم، ثم يظهر قوم ضعفاء لا يؤبه لهم، قلوبهم كزبر الحديد، هم أصحاب الدولة، لا يفون بعهد ولا ميثاق، يدعون إلى الحق وليسوا من أهله، أسماؤهم الكنى، ونسبتهم القرى، وشعورهم مرخاة كشعور النساء، حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء)).
الدرجة : ضعيف جدًا، فيه ثلاث علل
754 - ((قال ابن عباس: من مات على حب المردان جعل الله له نصف عذاب أهل الدنيا)).
الدرجة : كذب
755 - حديث: (( مَن قال: أشهدُ أن لا إله إلَّا اللهُ، وحدَهُ لا شريكَ له، إلهًا واحدًا أحدًا صمدًا، لَم يتخِذْ صاحبةً ولا ولدًا، ولَم يكُن لهُ كفوًا أحدٌ. عشرَ مرَّاتٍ، كتبَ اللهُ لهُ أربعينَ ألفَ ألفِ حسنةٍ )).
الدرجة : لا يصح
756 - شاوروهنَّ وخالفوهنَّ - يعني النساءَ.
الدرجة : باطلٌ، لا أصلَ له
757 - مَن جلس إلى قَيْنَةٍ يسمعُ منها، صُبَّ في أُذُنيِه الآنُكُ يومَ القيامةِ.
الدرجة : باطلٌ، لا يصحُّ
758 - أدَّبني ربِّي فأحْسَنَ تأديبي.
الدرجة : ضعيفٌ
759 - إذا أحسن الرجلُ الصلاةَ فأتمَّ ركوعها وسجودها، قالت الصلاةُ: حفِظك الله كما حفظتني، فتُرفع، وإذا أساء الصلاة فلم يتمَّ ركوعها ولا سجودها، قالت الصلاة: ضيَّعك الله كما ضيَّعتني، فتُلفُّ كما يُلفُّ الثوب الخَلَق، فضُرِب بها وجهُه.
الدرجة : ضعيفٌ
760 - اذكُروا محاسنَ موتاكم
الدرجة : ضعيفٌ
761 - تِسعة أعشار الرِّزق في التِّجارة.
الدرجة : ضعيفٌ
762 - بكَى رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم يومًا! فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: اشتقتُ لأحبابي! قالوا: أوَلسنا أحبابك يا رسول الله؟! قال: لا، أنتم أصحابي، أمَّا أحبابي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني.
الدرجة : كذِبٌ
763 - رُوي أنَّ رجلًا في عهد النبي عليه الصَّلاة والسَّلام ظلَّ يُعاني سكرات الموت ثلاث ليال، فذهبت زوجتُه تشكو إلى الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم قائلةً: لا هو يبرأ فنستريح، ولا هو يموت فيستريح، ولا هو قادر على نُطق الشهادة! فقال: أين أُمُّه؟ فحضرت فسألها عن حاله؟ فقالت: من المصلِّين الذاكرين، فقال لستُ عن هذا أسأل؛ ما بينك وبينه؟ فبكَتْ وقالت: أخاف أن أكذبَ عليك فينزل وحي يفضحني، أمَّا قلبي فعليه ساخط، فسألها لِمَ؟ فقالت: الوجه الضاحك لزوجته، والوجه العابس لي، وحلو الكلام لها، والكلام الجاف لي، وحُلو الطعام والثياب لها، وما تبقَّى بعدَ اختيارها لي، فقال النبيُّ عليه الصلاة والسلام: أحضِرو نارًا لأحرقه، فصرخت: لا يا رسول الله، ولدي فِلذة كبدي! لا تحرقه؛ فإنِّي فديته بنفسي، فقال: هذا ما أردتُ، فمِن دون رضاك لن يشمَّ رِيح الجنة! فقالت: أُشهد الله وملائكته أنِّي سامحته، وأحبُّ له الجنة، فأرسَل الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم جماعةً من الصحابة إليه؛ ليتفقدوه، فلما دخلوا عليه تهلَّل وجهُه، ونطق بالشهادتين، ثم فاضت رُوحه إلى بارئها.
الدرجة : كذبٌ موضوعٌ
764 - كان إدريس عليه السلام خياطًا، وكان لا يُدخِل الإبرةَ ويخرجها إلَّا ويقول أربع كلمات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر. حتى قال الله له: يا إدريس، أمَا تدري لماذا رفعتك مكانًا عليًّا؟ لقوله تعالى: {وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا} [مريم: 57]، قال: لا أدري يا ربِّ، قال: يرتفع إليَّ من عملِك كلَّ يوم مثلُ نِصف أعمال أهل الدنيا من كثرة الذِّكر؛ {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: 10].
الدرجة : لا أصلَ له
765 - إنَّ في الجنة ثمرة أكبر من التُّفاح، أصغر من الرُّمان، أحلى من العسل، أبيض من اللبن، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لمن سمِع اسمي وصلَّى عليَّ.
الدرجة : لا يصحُّ