556 - حديث: ((إن عبدالرحمن بن عوف يدخل الجنة حبوًا)).
الدرجة : كذب، باطل
557 - حديث: ((ليس للمرء من صلاته إلَّا ما عقَل منها)).
الدرجة : لا أصل له
558 - حديث: ((من أراد أن يلعن نفسه، فليكذب)).
الدرجة : لا أصل له
559 - حديث: ((المعِدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء)).
الدرجة : لا أصل له
560 - حديث: ((اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا, واعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا)).
الدرجة : لا أصل له
561 - حديث: ((الأقربون أولى بالمعروف)).
الدرجة : لا أصل له
562 - حديث: ((إكرام الميت دفنُه)).
الدرجة : لا أصل له
563 - حديث: ((إذا حضر العَشاءُ والعِشاء، فابدؤوا بالعَشاء)).
الدرجة : لا أصل له بهذا اللفظ، والصحيح: ((إذا حضر العَشاء وأُقيمت الصلاة، فابدؤوا بالعَشاء)) رواه مسلم
564 - حديث: ((أنا أفصح من نطق بالضاد)).
الدرجة : لا أصل له, ومعناه صحيح
565 - ((وجد علي بن أبي طالب درعًا له عند يهودي الْتقطها فعرفها، فقال: درعي سقطت عن جمل لي أورق، فقال اليهودي: دِرعي وفي يدي، ثم قال له اليهودي: بيني وبينك قاضي المسلمين، فأتوا شُريحًا، فلما رأى عليًّا قد أقبل تحرف عن موضعه, وجلس عليٌّ فيه، ثم قال علي: لو كان خصمي من المسلمين لساويته في المجلس، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تساووهم في المجلس وألجئوهم إلى أضيق الطرق، فإن سبُّوكم فاضربوهم، وإن ضربوكم فاقتلوهم، ثم قال شريح: ما تشاء يا أمير المؤمنين؟ قال: درعي سقطت عن جمل لي أورق، والتقطها هذا اليهودي، فقال شريح: ما تقول يا يهودي؟ قال: درعي وفي يدي، فقال شريح: صدقت والله يا أمير المؤمنين، إنها لدرعك، ولكن لا بد من شاهدين، فدعا قنبرًا مولاه والحسن بن علي، وشهدَا أنها لدرعه، فقال شريح: أما شهادة مولاك فقد أجزناها، وأمَّا شهادة ابنك لك، فلا نجيزها، فقال علي: ثكلتك أمك، أما سمعت عمر بن الخطاب يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحسن والحسين سيدَا شباب أهل الجنة، قال: اللهم نعم، قال: أفلا تُجيز شهادة سيد شباب أهل الجنة؟ والله لأوجهنك إلى بانقيا تقضي بين أهلها أربعين يومًا، ثم قال لليهودي: خذ الدرع، فقال اليهودي: أمير المؤمنين جاء معي إلى قاضي المسلمين فقضى عليه ورضي، صدقت والله يا أمير المؤمنين، إنها لدرعك سقطت من جمل لك التقطتها، أشهد أن لا إله إلا الله, وأنَّ محمدًا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوهبها له علي، وأجازه بتسعمئة، وقُتِل معه يوم صِفِّين)).
الدرجة : لا تصح
566 - ((خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس، فحمد الله تعالى وأثنى عليه، وقال: ألا لا تغالوا في صداق النساء؛ فإنه لا يبلغني أن أحدًا ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو سيق إليه، إلا جعلت فضل ذلك في بيت المال، ثم نزل فعرضت له امرأة من قريش، فقالت: يا أمير المؤمنين, أكتاب الله تعالى أحق أن يُتَّبع أو قولك؟ قال: بل كتاب الله تعالى، فماذا؟! قالت: نهيت الناس آنفًا أن يغالوا في صداق النساء، والله تعالى يقول في كتابه: وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا [النساء: 20], فقال عمر رضي الله عنه: كل أحد أفقه من عمر مرَّتين أو ثلاثًا، ثم رجع إلى المنبر، فقال للناس: إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء, ألا فليفعل رجل في ماله ما بدَا له.
الدرجة : لا تصح
567 - ((أنه صلى الله عليه وسلم لما شقَّ عليه إعراض قومه عنه تمنى في نفسه ألَّا ينزل عليه شيء ينفِّرهم عنه؛ لحرصه على إيمانهم, فكان ذات يوم جالسًا في ناد من أنديتهم وقد نزل عليه سورة والنجم إذا هوى، فأخذ يقرؤها عليهم حتى بلغ قوله: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى [النجم: 19، 20], وكان ذلك التمني في نفسه, فجرى على لسانه ممَّا ألقاه الشيطان عليه: (تلك الغرانيق العُلى, وإن شفاعتها لترتجى), فلما سمعت قريش ذلك فرِحوا ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في قراءته حتى ختم السورة, فلمَّا سجد في آخرها, سجَد معه جميع مَن في النادي من المسلمين والمشركين, فتفرقت قريش مسرورين بذلك وقالوا: قد ذكر محمد آلهتنا بأحسن الذِّكر, فأتاه جبريل فقال: ما صنعت؟! تلوتَ على الناس ما لم آتك به عن الله! فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم, وخاف خوفًا شديدًا, فأنزل الله هذه الآية: إلا إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ [الحج: 52])).
الدرجة : لا تصح
568 - حديث: ((صنفان من أمتي إذا صلحا صلح الناس: الأمراء والفقهاء. [وفي رواية]: إذا صلحَا، صلحت الأمة، وإذا فسدَا فسدت الأمة: السلطان والعلماء)).
الدرجة : لا يصح
569 - حديث: ((إن تحت كل شعرة جنابة)).
الدرجة : لا يصح
570 - حديث: ((إن الله يحب المؤمن المحترِف)).
الدرجة : لا يصح