511 - حديث: ((إذا قرعت الكؤوس حرُم ما فيها)). أو ((ما تقارع كأسان إلا حرُم ما فيهما)). أو ((إذا قرع الكأس بالكأس حرُم ما فيه)).
الدرجة : ليس له أصل
512 - حديث: ((لا تَحمِلوا أولادكم على أخلاقكم؛ فإنَّهم خُلقوا لزمان غير زمانكم)).
الدرجة : ليس بحديث
513 - حديث: ((سبحان مَن زيَّن الرجال باللِّحى, والنساء بالذوائب)).
الدرجة : موضوع
514 - ((طلب موسى عليه السلام يومًا من الباري تعالى أثناء مناجاته أن يُريَه جليسه بالجنة في هذه الدنيا، فأتاه جبرائيل على الحال وقال: يا موسى, جليسك هو القصَّاب الفلاني الساكن في المحلة الفلانية, ذهب موسى عليه السلام إلى دكَّان القصاب، فرآه شابًّا يشبه الحارس الليلي، وهو مشغول ببيع اللحم, بقي موسى عليه السلام مراقبًا لأعماله من قريب؛ ليرى عمله لعله يشخِّص ما يفعله ذلك القصاب, لكنه لم يشاهدْ شيئًا غريبًا, لما جن الليل أخذ القصاب مقدارًا من اللحم وذهب إلى منزله. ذهب موسى عليه السلام خلفه, وطلب موسى عليه السلام ضيافته الليلة بدون أن يعرِّف بنفسه، فاستقبله بصدر رحب, وأدخله البيت بأدب كامل, وبقي موسى يراقبه, فرأى عليه السلام أنَّ هذا الشاب قام بتهيئة الطعام, وأنزل زنبيلًا كان معلقًا في السقف, وأخرج منه عجوزًا كهلة, غسلها, وأبدل ملابسها, وأطعمها بيديه, وبعد أن أكمل إطعامها أعادها إلى مكانها الأول. فشاهد موسى أنَّ الأم تلفظ كلمات غير مفهومة, ثم أدَّى الشاب أصول الضيافة, وحضر الطعام, وبدؤوا بتناول الطعام معًا, سأل موسى عليه السلام مَن هذه العجوز؟ أجاب: هي أمي، أنا أقوم بخِدمتها, سأل عليه السلام: وماذا قالت أمك بلغتها؟ أجاب: كل وقت أخدمها تقول: غفَر الله لك, وجعلك جليسَ موسى يوم القيامة في قُبَّته ودرجته، فقال عليه السلام: يا شابُّ, أبشِّرك أن الله تعالى قد استجاب دعوة أمك, رجوتُه أن يريني جليسي في الجنة فكنتَ أنت المعرَّف, وراقبت أعمالك ولم أرَ منك سوى تجليلَك لأمك, واحترامك وإحسانك إليها, وهذا جزاء الإحسان واحترام الوالدين)).
الدرجة : ليس لها أصل، وهي من قصص الوُعَّاظ
515 - حديث: ((ابن عبَّاس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن قرأ يس، والصافات يوم الجمعة ثم سأل الله أعطاه سؤاله)).
الدرجة : لا يصح
516 - حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ((مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل ساجد وهو يقول: اللهمَّ إني أستغفرك وأتوب إليك من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، فـأيُّما عبد من عبادك, أو أمَة من إمائك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في مال, أو بدن, أو عرض, علمتها أو لم أعلمها، ولم أستطع أن أتحللها فأسألك أن ترضى عني بما شئت وكيف شئت، ثم تهبها لي من لدنك؛ إنك واسع المغفرة ولديك الخير كله، يا ربِّ, ما تصنع بعذابي ورحمتك وسَعة كل شيء, فلتسعني رحمتك فإني لا شيء, وأسألك يا رب أن تكرمني برحمتك، ولا تؤاخذني بذنوبي, وما عليك أن تعطيني الذي سألتك يا رب, يا ألله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارفع رأسك؛ فقد غفَر الله لك, إنَّ هذا دعاء أخي شعيب عليه السلام)).
الدرجة : كذب
517 - حديث: ((ما من عبد قال: لا إله إلا الله في ساعة من ليل أو نهار إلا طُمست ما في الصحيفة من السيِّئات حتى تسكن مثلها من الحسنات)).
الدرجة : موضوع
518 - حديث: ((أكثركم عليَّ صلاة أكثركم أزواجًا في الجنة)).
الدرجة : لا يصح
519 - ((أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما ارتفعت نبرة صوته على زوجته بأن قال له: ((تحملتْك وأطفالَك؛ تغسل لك, وتقف على رجليها كي تصنع لك قوت يومك, وتغسل لك, وتعتني بك, أوَليس من حقها أن تحترمَها؟! تقدِّرها؟! ولا تنقص عليها قوتًا أو حاجة؟ فوالله لو أغضب زوجٌ زوجته وقفى عنها راحلًا تاركًا إياها حزينة، فإن الله يكتب له في كل خُطوة لعنة, ويبعد عنه رزقه, ويقلِّل من عافيته, ويكتب له من كل دمعة من عينيها ألف جمرة في كل ليلة, نصفها في الدنيا, والنصف الآخر في الآخرة)).
الدرجة : كذب، وليس بحديث
520 - ((يوم القيامة تأتي المرأة وتشكي حالها لرب العباد، فتقول: يا رب, إني أحببت فلانًا, وعلقني به, وفعلت كذا وكذا، فيأتي به الله, وتتعلَّق هذه المرأة في رقبته بثقلها وذنوبها, فيقر بفعلته, ثم يأخذ الله ذنوبها وما فعلت معه ويضيفها إلى ذنوبه, ثم تنقى هذه المرأة ويتوب الله عليها, ويُعذَّب الرجل بذنوب المرأة)).
الدرجة : ليس بحديث
521 - حديث ابن عمر رضي الله عنه: ((أنه صلى الله عليه وسلم قال له: يا ابن عمر دينك دينك, إنما لحمك ودمك، فانظر عمن تأخذ، خذ عن الذين استقاموا, ولا تأخذ عن الذين مالوا)).
الدرجة : لا يصح
522 - ((عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: تختَّموا بالعقيق؛ فإنَّه ينفي الفقر، واليمنى أحق بالزينة)).
الدرجة : موضوع
523 - ((جاء صبي يسأل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يُغنيه الله، فسأله موسى: هل تريد أن يغنيك الله, في أول ثلاثين عامًا من عمرك أم في الـثلاثين عام الأخيرة؟ فاحتار الصبي, وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين, ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى في أول ثلاثين عام من عمره، وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه, كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الستين من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض, ودعا موسى ربَّه فاستجاب على أن يغنيه في أول ثلاثين عام من عمره, واغتنى الصبي, وأصبح فاحش الثراء, وصب الله عليه من الرزق الوفير, وصار الصبي رجلًا, وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس, فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم في إنشاء تجارتهم, وصناعاتهم, وزراعاتهم, ويزوِّج غير القادرين, ويعطي الأيتام والمحتاجين, وتمر الـثلاثون عامًا الأولى, وتبدأ الثلاثون عامًا الأخيرة, وينتظر موسى الأحداث, وتمر الأعوام, والحال هو الحال ولم تتغير أحوال الرجل, بل ازداد غنى على غناه, فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الثلاثين الأولى قد انقضت؟ فأجابه الله تعالى: وجدتُ عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي, فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه)).
الدرجة : كذب موضوع
524 - حديث: ((من سره أن يُنسأ في عمره, ويُنصر على عدوه, ويوسَّع عليه في رزقه, ويوقى مِيتة السوء, فليقل: سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم, ملء الميزان, ومنتهى العِلم, ومبلغ الرضا, وزنة العرش ثلاث مرات صباحًا ومساءً)).
الدرجة : موضوع
525 - حديث: ((من قالهن ثلاث مرات صباحًا ومساءً أمَّنه الله من الغرق والحرق: بسم الله, ما شاء الله, لا يسوق الخير إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, لا يصرف السوء إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, ما كان من نعمة فمن الله, بسم الله, ما شاء الله, ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)).
الدرجة : موضوع