موقع الفرقان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعاء من أصابته مصيبة ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها (رواه مسلم632/2) دعاء الهم والحزن ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححها لألباني.لكلم الطيب ص74 اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء دعاء الغضب أعوذ بالله من الشيطان الرجيم رواة مسلم .2015/4 دعاء الكرب لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم متفق عليه قال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب : اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت الله ، الله ربي لاأشرك به شيئاً صحيح . صحيح سنن ابن ماجه(959/3) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له . صحيح .صحيح الترمذي 168/3 دعاء الفزع لا إله إلا الله متفق عليه ما يقول ويفعل من أذنب ذنباً ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر له صحيح صحيح الجامع 173/5 من استصعب عليه أمر اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً رواة ابن السني وصححه الحافظ . الأذكار للنووي ص 106 ما يقول ويفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه كان رسول الله عليه وسلم إذا أتاه أمر ه قال :الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال : الحمد الله على كل حال صحيح صحيح الجامع 201/4 كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى حسن . صحيح ابن ماجه 233/1) مايقول عند التعجب والأمر السار سبحان الله متفق عليه الله أكبر البخاري الفتح441/8 في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ، فإن العين حق صحيح. صحيح الجامع 212/1.سنن أبي داود286/1 . اللهم اكفنيهم بما شئت رواه مسلم 2300/4 حاب ، وهازم الأحزاب ، اهزمهم وانصرنا عليهم رواه مسلم 1363/3 دعاء صلاة الاستخارة قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، و أ ستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجلة و اجله - فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجله و أجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به رواه البخاري146/8 كفارة المجلس من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك . إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك . صحيح. صحيح الترمذي 153/3 دعاء القنوت اللهم أهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، فإنك تقضي و لا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك " صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إياك نعبد ، و لك نُصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحقدُ ، نرجُو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكافرين ملحق ، اللهم إنا نستعينك ، ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ، ولا نكفرك ، ونؤمن بك ونخضع لك ، ونخلع من يكفرك . وهذا موقف على عمر رضي الله عنه . إسناد صحيح . الأوراد171/2-428 مايقال للمتزوج بعد عقد النكاح بارك الله لك ، وبارك عليك ، وجمع بينكما في خير صحيح. صحيح سنن أبي داود 400/2 اللهم بارك فيهما وبارك لهما في أبنائهما رواه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني. آداب الزفاف ص77) على الخير والبركة وعلى خير طائر رواه البخاري 36/7 ( طائر : أي على أفضل حظ ونصيب ، وطائر الإنسان : نصيبه) ما يقول ويفعل المتزوج إذا دخلت على زوجته ليله الزفاف يأخذ بناصيتها ويقول : اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبت عليه وأعوذ بك من شرها وشر ما جُلبت عليه حسن . صحيح ابن ماجه 324/1 الدعاء قبل الجماع لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان أبداً متفق عليه الدعاء للمولود عند تحنيكه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يؤتي بالصبيان فيدعو لهم بالبركة ويحنكهم صحيح . صحيح سنن أبي داود 961/3) (التحنيك : أن تمضغ التمر حتى يلين ، ثم تدلكه بحنك الصبي) ما يعوذ به الأولاد أعوذ بكلمات الله التامة ، من كل شيطان وهامه ، وكل عينِ لامه رواه البخاري الفتح 408/6 من أحس وجعاً في جسده ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ، ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بالله وقُدرته من شر ما أجد وأحاذر رواه مسلم1728/4 مايقال عند زيارة المريض ومايقرأ عليه لرقيته لابأس طهور إن شاء الله رواه البخاري 118/4 اللهم اشف عبدك ينكأ لك عدواً ، أو يمشي لك إلى جنازة صحيح . صحيح سنن أبي داود 600/2 مامن عبد مسلم يعود مريضاً لم يحضر أجله فيقول سبعة مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفي صحيح . صحيح الترمذي 210/2 بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك ، من شر كل نفس ، وعين حاسدة بسم الله أرقيك ، والله يشفيك صحيح . صحيح الترمذي 287/1 أذهب الباس ، رب الناس ، إشف وأنت الشافي لاشفاء إلا شفاء لايُغادر سقماُ رواه البخاري الفتح 131/10 تذكرة في فضل عيادة المريض قال صلى الله عليه وسلم : إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنة صحيح. صحيح الترمذي 285/1 قيل ما خُرفة الجنة ؟ قال : جناها . وقال صلى الله عليه وسلم :" مامن مُسلم يعود مُسلماً غُدوة ، إلا صل عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُمسي ، وإن عاده عشيةَ إلا صلى عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُصبح وكان له خريف في الجنة صحيح . صحيح الترمذي 286/1 مايقول من يئس من حياته اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق متفق عليه اللهم الرفيق الأعلى رواه مسلم1894/4 كراهية تمني الموت لضر نزل بالإنسان لايدعون أحدكم بالموت لضر نزل به ولكن ليقل : اللهم أحيني ماكنت الحياة خيراً لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي متفق عليه من رأى مببتلى من رأى مُبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً لم يُصبه ذلك البلاًء صحيح. صحيح الترمذي 153/3 تلقين المحتضر قال صلى الله عليه وسلم : لقنوا موتاكم قول : لاإله إلا الله رواه مسلم 631/2 من كان آخر كلامه لاإله إلا الله دخل الجنة صحيح . صحيح سنن أبي داود 602/2 الدعاء عند إغماض الميت اللهم اغفر ( لفلان) ورفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافسح له في قبره ونور له فيه رواه مسلم 634/2 مايقول من مات له ميت مامن عبد تصيبه مصيبة فيقول :" إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مُصيبتي واخلف لي خيراً منها . إلا آجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيراً منها رواه مسلم 632/2 الدعاء للميت في الصلاة عليه اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُله . ووسع مُدخلهُ . واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ( ومن عذاب النار ) رواه مسلم 663/2 اللهم اغفر لحينا وميتنا ، وشاهدنا وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحييه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لاتحرمنا أجره ولاتضلنا بعده صحيح. صحيح ابن ماجه 251/1 اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك ، وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار ، أنت الغفور الرحيم صحيح . صحيح ابن ماجه 25/1 اللهم عبدك وابن عبدك وابن امتك إحتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، إن كان مُحسناً فزده في حسناته ، وإن كان مُسئاً فتجاوز عنه واه الحاكم ووافقه الذهبي . انظر أحكام الجنائز للألباني ص159 وإن كان الميت صبياً اللهم أعذه من عذاب القبر حسن . أحكام الجنائز للألباني ص161. اللهم اجعله فرطاً وسلفاً ، وأجراً موقوف على الحسن - البخاري تعليقاً عند ادخال الميت القبر بسم الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله ( أو على سُنة رسول الله ) صحيح. صحيح الترمذي 306/1 مايقال بعد الدفن كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال :" استغفروا لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يُسأل دعاء زيارة القبور السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين وإنا ، أن شاء الله بكم للاحقون رواه مسلم 671/2 دعاء التعزية .. إن لله ماأخذ وله ماأعطى . وكل شئ عنده بأجل مُسمى ...فلتصبر ولتحتسب متفق عليه

شاطر
 

 مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عابر سبيل
عابر سبيل


♣♣♣« المدير العام »♣♣♣

معلومات اضافيه للعضو
♣♣ الجنس» ♣♣ الجنس» : ذكر
♣♣ مشَارَڪاتْي » ♣♣ مشَارَڪاتْي » : 33128
♣ ♣ نقاط» ♣ ♣ نقاط» : 98890
♣ ♣ العـمْرّ» ♣ ♣ العـمْرّ» : 39

مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث Empty
https://alforqan.ahlamontada.com

مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث Empty
مُساهمةموضوع: مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث   مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث Emptyالثلاثاء 6 مايو 2014 - 22:26

مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث

مذهب التابعية :Subordination in Godhead
كما أخبرنا الله عز وجل ، ان الفرق النصرانية قد اختلفت في المسيح وعلاقته بالله وبالروح القدس:
قال تعالى:

ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34)
مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35)
وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (36)
فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (مريم 37)

نعم ، اختلفت طوائف النصارى في تحديد هوية المسيح عليه السلام الحقيقية وعلاقته بالله عز وجل ، وذلك لآن بعضهم رفعه لدرجة الألوهية
وبعضهم قال أنه فوق البشر ولكنه ليس إله (أريوس) والبعض قال أنه رسول . وقد ظل الجدل حتى المجمع المسكوني الاول (نيقية 325م)
عندما حسم وجود الأمبراطور الروماني الأمر لصالح فريق ألوهية المسيح فأحرق جميع كتابات الفرق الأخرى . ولذلك تجد ان اغلب المخطوطات
تتكلم بلسان هذا الفريق الذي كان له وجود وكتابات منذ القرن الاول . ومنها رسائل بولس طبعا.

وبسبب هذا الاختلاف بين الطوائف وعدم حسم الاناجيل لهذه القضية بوضوح ، نشأ فكر التابعية في الألوهية (Subordination in Godhead) وهذا المبدأ يتلخص في اعتبار أقنوم الابن والروح القدس أقل منزلة من الآب في الجوهر والوجود. طبعا هذه هرطقة في عقيدة التثليث ، ولكن بعضهم قد يقبل ما يسمى بالتابعية العلائقية (relational subordination) ، ومن حيث ان الابن والروح القدس لم يأمرا الآب بشيء ولكنهم تلقوا منه أوامر
ونفذا إرادته ، ولكن لا يعني هذا دونيه الابن والروح عن الآب في الجوهر .
راجع:
http://en.wikipedia.org/wiki/Subordinationism

Subordinationism
From Wikipedia, the free encyclopedia

Subordinationism is a doctrine in Christian theology which holds that the Son and the Holy Spirit are subordinate to God the Father in nature and being. Subordinationism, in its various forms, was an Early Christian doctrine until the mid 4th century, when the Arian controversy was finally settled, after many decades of debates, with the formulation of the doctrine of Trinity

.

Subordinationism is to be distinguished from the widely held view of "relational subordination". In relational subordination, both God the Son and God the Holy Spirit are said to be subordinate to God the Father because they never command the Father, but rather do the will of the Father. However, in the Trinitarian view, this does not mean that God the Son and God the Holy Spirit are in any way inferior to the Father by nature or being. On the contrary, both the Son and the Spirit are held to be co-equal and co-eternal with the Father because they are of the same being or substance as the Father

In many Christian theological circles (mostly orthodox), subordinationism is treated as heresy, while "relational subordination" is not. In other circles, subordinationism is seen as biblical middle ground between extremes of Modalism and Unitarianism.

________________________________
طبعا يمكننا تدعيم مذهب التابعية من العهد الجديد وبقوة ، ولكن أولا سنعرض اقوال بعض آباء الكنيسة قبل القرن الرابع لنعرف رأيهم في المسألة:

الشهيد يوستينوس الفيلسوف المُدافِع (Justen Martyr)

نشأته:

وُلد حوالي سنة 100 م في فلافيا نيابوليس Flavia Neapolis باليهودية، وهي مدينة نابلس الحالية. كان أبوه برسكوس Priscos وجده باخويوس Baccheios وثنيين من أصل يوناني، وقد تربى في ظل الديانة الوثنية. ويروي بنفسه في كتابه "حوار مع تريفون" كيف انتقل من الفلسفة إلى المسيحية، وكان ذلك في مدينة أفسس في عهد هادريان. ثم طاف العالم على طريقة فلاسفة عصره مبشرًا بإيمانه، وسكن في روما في عهد الإمبراطور أنتونان، حيث استشهد في زمن ولاية يونيوس رستكوس Junius Rusticus، أي فيما بين سنة 163 وسنة 167 م.

http://st-takla.org/Saints/Coptic-Or...tory_2046.html

إذاً ، هذا الرجل عند النصارى قديس وشهيد ، فماذا قال ؟

AD Justin Martyr 150 AD "We will prove that we worship him reasonably; for we have learned that he is the Son of the true God Himself, that he holds a second place, and the Spirit of prophecy a third. " (First Apology 13:5-6).

http://www.bible.ca/trinity/trinity-subordination-holy-spirit.htm

http://www.network54.com/Forum/26112...rinity+part+IV

الترجمة:
سنثبت أننا عبدنا بعقلانية ، لآننا عرفنا انه ابن الرب الحقيقي نفسه، وهو يحتل المركز الثاني ، وروح النبوة الثالث.

Justin Martyr
the Father of the universe has a Son; who being the logos and First-begotten is also God. - First Apology 63:15

أبو الكون لديه ابن ، ومن كونه الكلمة والمولود الاول هو أيضا إله .

For he gives the second place to the Logos which is with God, who he said was placed crosswise in the universe; and the third place to the Spirit
First Apology

لآنه (الآب) أعطى المركز الثاني للكلمة الذي هو مع الإله ، الذي قيل أنه له وضع المقابل (الند) في الكون ، والمركز الثالث للروح .

http://www.earlychristianwritings.com/text/justinmartyr-firstapology.html

_________________________________

كليمنت السكندري:
القديس إكليمنضس الإسكندري العلاّمة
يعتبر القديس إكليمنضس أب الفلسفة المسيحية الإسكندرانية، وصفه المؤرخ يوسابيوس أنه "كان متمرنًا في الكتب المقدسة" ودعاه القديس كيرلس أنه "كان شغوفًا في التعلم"، "خبيرًا في التاريخ اليوناني". قال عنه القديس جيروم: "مجلداته المعروفة مملوءة علمًا وفصاحة، يستخدم الكتب المقدسة والأدب الدنيوي، في رأيي أنه أكثر الجميع علمًا". كما وصفه المؤرخ سقراط: "كان مملوءًا من كل حكمة".

إذاً ، هذا قديس آخر عند نصارى القرون الاولى ، وأكثر القوم علما ، فماذا قال؟

AD Clement Of Alexandria 190 AD "I understand nothing else than the Holy Trinity to be meant; for the third is the Holy Spirit, and the Son is the second, by whom all things were made according to the will of the Father." (Stromata, Book V, ch. 14)

الذي لا أفهم غيره من الثالوث المقدس ، أن الثالث هو الروح القدس ، والثاني هو الابن الذي به خلق كل شيء حسب مشيئة الآب.

تعليق:
أقر الرجل ان المرتبة الثانية للأبن الذي عمل بمشيئة الآب كل شيء .

http://www.bible.ca/trinity/trinity-subordination-holy-spirit.htm
________________

القديس إيرينيؤس أسقف ليون
لا نعرف كثيرًا عن حياته لكن كتاباته تكشف لا عن شخصيته فحسب، وإنما عن الفكر الإنجيلي الرسول الكنسي، إذ يُحسب أحد رجال الكنيسة العظماء في القرن الثاني، وضع أساس علم اللاهوت المسيحي، وتفسير الكتاب المقدس، كما أبرز بوضوح ودقة مفهوم الكنيسة اللاهوتي، لذا دُعي "أب اللاهوت المسيحي"، "أب التقليد الكنسي".

هذا قديس عند النصارى يعتبرونه أبو اللاهوت المسيحي والتقليد الكنسي ، فماذا قال؟

*
Irenaeus (AD 115-200) : "...the Father himself is alone called God...the Scriptures acknowledge him alone as God; and yet again...the Lord confesses him alone as his own Father, and knows no other."[17] " . . this is sure and steadfast, that no other God or Lord was announced by the Spirit, except him who, as God, rules over all, together with his Word, and those who receive the spirit of adoption, that is, those who believe in the one and true God, and in Jesus Christ the Son of God; and likewise that the apostles did of themselves term no one else God, or name no other as Lord; and, what is much more important, since it is true that our Lord acted likewise, who did also command us to confess no one as Father, except he who is in the heavens, who is the one God and the one Father."
Roberts and Donaldson 1:402

الآب نفسه هو وحده يدعى إلها . الكتاب يعترف به وحده كإله . والسيد (المسيح) يعترف به وحده كأبيه وهو لا يعرف غيره ، هذا مؤكد ان الروح لم يعلن عن إله غيره (الآب) ، يحكم الكل مع كلمته ، وهؤلاء الذين يؤمنون بالإله الواحد الحقيقي ، ويسوع المسيح ابن الإله . والتلاميذ الرسل لم يدعو احدا آخر إلها ، ولا
احدا آخر سيدا ، والاكثر أهمية والذي نفذه سيدنا (المسيح) الذي لم يأمرنا ان ندعو احدا أبا غير الذي في السماء ، الذي هو إله واحد وآب واحد .

تعليق :
إذا عند هذا الرجل ، الآب هو وحده الإله .
____________________________________________

العلاّمة ترتليان:
يعتبر العلامة كوينتس سبتيموس فلورنس ترتليانوس Quintus Septimius Floren Tertulianus كاهن قرطاجنة أب علم اللاهوت في الكنيسة اللاتينية، من حيث فضله على تقدم المصطلحات اللاهوتية، وأحد المدافعين المسيحيين الأوائل.

ولد في قرطاجنة بأفريقيا حوالي سنة 160 م في جوٍ وثني مستهتر وفاسد.بينما كان منهمكًا في الملذات الجسدية وحياة الترف انسحب قلبه نحو حياة المسيحيين المقدسة وثبات شهدائهم واحتمالهم الآلام بصبر وفرح، فاعتنق المسيحية وهو في الثلاثين من عمره. تحولت كل طاقات معرفته وقدراته وفصاحته لخدمة الكنيسة، وصار مجادلاً كل مقاوميها من وثنيين ويهود وهراطقة بغيرة شديدة.

لنقرأ ما قاله هذا العلامة:

Tertullian (AD 165-225) : "Thus the Father is distinct from the Son, being greater than the Son, in as much as he who begets is one, and he who is begotten is another; he, two, who sends is one, and he who is sent is another; and he, again, who makes is one, and he through whom the thing is made is another.So it is either the Father or the Son, and the day is not the same as the night; nor is the Father the same as the Son, in such a way that Both of them should be One, and One or the Other should be Both.]
Against Praxeas
Roberts and Donaldson 3:604

إذاً ، الآب متميز عن الابن ، كونه أعظم من الابن ، وان الذي ولد شيئا والمولود هو آخر غير الوالد ، كذلك الذي أرسل شيء والمرسل هو آخر ، والذي خلق
هو شيء والذي من خلاله تم خلق كل شيء هو آخر . إذاً ، إما الأب و إما الابن ، فالنهار ليس هو الليل والآب هو الابن ، بطريقة معينة بحيث ان كلاهما يجب
ان يكونا واحدا ، والواحد او الثاني يكون كلاهما .

تعليق:
يقول هذا العلامة ان :
الآب متميز وليس هو الابن
الآب أعظم من الابن
هما واحدا بطريقة معينة (يقصد انهما من نفس الحوهر)
وكونهما من نفس الجوهر لا يعني انهما في العدد واحد ، المهم ان احدهما اقل منزلة من الآخر من جهة ما .

http://en.wikipedia.org/wiki/Subordinationism

_______________________________
البابا ديونيسيوس :

لا يمكننا تقسيم وحدة الإله لثلاثة ، ولكن يجب ان نؤمن بالإله الآب ، وبيسوع المسيح ابنه ، وبالروح المقدس ، وان الكلمة متحد بإله الكون ، لآنه قال :
أنا والآب واحد ، وأنا في الآب والآب في . ولكن ، يسوع ليس مرادفا للإله .

Pope Dionysius (AD 265) :
"Neither, then, may we divide into three godheads the wonderful and divine unity.... Rather, we must believe in God, the Father Almighty; and in Christ Jesus, his Son; and in the Holy Spirit; and that the Word is united to the God of the universe. 'For,' he says, 'The Father and I are one,' and 'I am in the Father, and the Father in me' Yet, Jesus is not treated as synonymous with God.

http://en.wikipedia.org/wiki/Subordinationism

______________________________________

القديس إكليمنضس الروماني أسقف رومية :
يقول عنه القديس أيريناؤس من رجال القرن الثاني: "رأى الرسل الطوباويين وتحدث معهم، كانت كرازتهم لا تزال تدوي في أذنيه، وتقليدهم ماثلاً قدام عينه".
اختلفت الآراء في شخصه، فالبعض يراه أحد معاوني الرسول بولس في الخدمة

تعليق:
يعني هو من (التابعين) فماذا قال؟

*
Clement of Rome (AD 45-101) : "The apostles received the gospel for us from Jesus Christ, and Jesus Christ was sent from God. So Christ is from God, and the apostles are from Christ: thus both came in proper order by the will of God."[4] Also, "Let all the heathen know that thou [the Father] art God alone, and that Jesus Christ is thy Servant"]

http://en.wikipedia.org/wiki/Subordinationism
الرسل تلقوا الانجيل من يسوع المسيح ، ويسوع ارسل من الرب . إذاً فالمسيح من عند الرب ، والرسل من عند المسيح ، وكلاهما أتيا بمشيئة الرب.
ليعلم جميع الكفار ان الآب هو وحده الإله وأن يسوع المسيح هو عبده.
________________

العلاّمة أوريجينوس
(أوريجانوس أدامانتيوس | أوريجن)

تبقى شخصيته محيّرة فإن كان بعض الدارسين مثل كواستين وغيره يشهدون لدوره الفعّال في الاهتمام بالكتاب المقدس، وقد تأثر به حتى مقاوموه، لكن الكنيسة القبطية وقد شعرت بخطورة تعاليمه حرمته في حياته بينما الكنائس الخلقيدونية حرمته في أشخاص تابعيه سنة 553 م وذلك لما وجد في كتاباتهم عن وجود النفس السابق للجسد، وإن جميع الخليقة العاقلة حتى الشياطين ستخلص الخ... لقب العلامة أوريجينوس بـ "أدمانتيوس" أي "الرجل الفولاذي"، إشارة إلى قوة حجته التي لا تقاوم وإلى مثابرته.

تعليق:
إذا كان هذا (العلامة) حرمت تعاليمة الكنيسة القبطية ، فلماذا تسمونه الرجل الفولاذي؟
ولماذا حجته عندكم لا تقاوم ؟
ما علينا ...
ماذا قال؟
We therefore charge the Jews with not acknowledging Him (Jesus) to be God, to whom testimony was borne in many passages by the prophets, to the effect that He was a mighty power, and a God next to the God and Father of all things (Against Celsus)

نحن إذاً ، ندين اليهود لعدم اعترافهم بيسوع إلها ، الذي شهد له كثير من الانبياء ، إنه هو القوة الجبارة ، وإله بجانب الإله.

Origen in his Commentary On John:
He (John) uses the article, when the name of God refers to the uncreated cause of all things, and omits it when the Logos is named God...God on the one hand is Very God (Autotheos, God himself); and so the Saviour says in His prayer to the Father, ‘That they may know Thee the only true God;’ but all beyond the Very God is made God by participation in His divinity, and is not to be called simply God (with the article), but rather God (without the article). And thus the first-born of all creation, who is the first to be with God, and to attract to Himself divinity, is a being of exalted rank than the other gods beside Him...

وفي تفسيره على انجيل يوحنا :
لقد كان يوحنا يستعمل أداة التعريف عندما يشير لفظ إله لغير المخلوق الذي خلق كل شيء ، وكان يزيل اداة التعريف عندما يشير اللفظ للكلمة (يسوع).
الإله الذي هو الرب الإله نفسه (الآب) . ومنقذنا (يسوع) في صلاته للآب يقول : " حتى يعلموا أنك أنت الإله الوحيد الحق" . وكل ما هو عدا الإله (يمكن) ان يدعى إلها بالمشاركة في ألوهيته هو . وهذا لا يتم وضع أداة التعريف له . على ذلك يكون بكر جميع المخلوقات والذي كان مع الإله أولا والجاذب لنفسه
ألوهية ، هو كائن ذو مكانة سامية فوق كل ما يسمى ألهة (بدون اداة التعريف ، كثيرا ما استعمل لفظ إله في التوراة على غير الرب)

وهذا حوار بين أوريجن و الاسقف هيراكليدس :

The following quote is from Origen’s Dialogue With Heraclides and His Fellow Bishops On The Father, The Son and, and the Soul:

The Father is god?” Heraclides said: “Of course.” Origen said: “The Son is distinct from the Father?” Heraclides said: “Of course, for how could He be son if He were also father?” Origen said: And while being distinct from the Father, the Son is Himself also God?” Heraclides said: “He Himself is also God.” Origen said: “And the two Gods become a unity?” Heraclides said: “Yes.” Origen said: “We profess two Gods?” Heraclides said: “Yes, [but] the power is one

أوريجن:
هل الآب إله؟
هيراكليدس:
بالتأكيد
أوريجن:
هل الآب متميز عن الابن؟
هيراكليدس:
بالتأكيد ، فكيف يكون هو الابن إذا كان هو أيضا الآب ؟
أوريجن:
وكون الابن متميز عن الآب ، هل الابن هو أيضا إله ؟
هيراكليدس:
هو نفسه (الابن) أيضا إله
أوريجن:
وكلا الإلهين متحدين ؟
هيراكليدس:
نعم
أوريجن:
هل نعترف بإلهين؟
هيراكليدس:
نعم ولكن القوة واحدة.

التعليق :
هذه هي آخرة كل من يتقول على الله بغير الحق ويطلق لخياله العنان في ذات الإله.

ويقول أوريجن أيضا:
لو اننا فهمنا ما هي الصلاة حقا ، لعلمنا اننا لا يجب ان نصلي لأي (كائن) محدث حتى لو كان المسيح ، ولكن للرب الإله أبِ الكل ، الذي صلى له حتى منقذنا
نفسه ، كما علمنا كيف نصلى .

Origen, Prayer, chapter 15.1-2, Ancient Christian Writers volume 19 (New York, NY: Paulist Press, 1954) pp. 57-58

If we understand what prayer really is, we shall know that we may never pray to anything generated–not even Christ–but only to God and the Father of all, to whom even Our Saviour Himself prayed, as we have already said, and teaches us to pray

http://articulifidei.blogspot.com/2008/06/trinity-and-development-of-doc...
________________________________________________________

أثيناجوراس الأثيني:

لاهوتي مسيحي من القرن الثاني

يقول عنه موقع الانبا تكلا:
من علماء هذه المدرسة المشهودة لهم الفيلسوف اثينا غوراس Athenagoras of Athens وهو من المدافعين المشهورين عن المسيحية وعقائدها.

ماذا قال:
Athenagoras of Athens

we acknowledge one God, uncreated, eternal, invisible, impassible, imcomprehensible...by whom the universe has been created through His Logos...Nor let anyone think it ridiculous that God should have a Son...the Son of God is the Logos of the Father...the Son, I will state briefly, that He is the first product of the Father

نحن نعترف بإله واحد ، غير مخلوق ، لا يٌرى ، حليم ، لا يٌسبر غوره الذي به تم خلق الكون من خلال كلمته.. يجب ألا نسفه كون الإله له ابن
ابن الرب هو كلمة الآب .... انه الابن ، أقول بإيجاز ، إنه أول نتاج الآب.

تعليق :
ها هم بعض قديسي القرون الاولى يعلنون بكل وضوح عقائدهم في الآب والمسيح ، وكلامهم يدل على قبولهم مبدأ على مكانة الآب عن الابن والروح القدس
ويؤكد هذا المعنى اكثر من دائرة معارف مثل:

موسوعة أكسفورد للكنيسة الاولى:

Subordinationist tendencies are evident esp. in theologians like Justin, Tertullian, Origen and Novatian; but even in Irenaeus, to whom trinitarian speculations are alien, commenting on Jn 14, 28, has no difficulty in considering Christ inferior to the Father

الترجمة:
الميل للتابعية كان واضحا عند لاهوتيين مثل يوستينوس ، ترتوليان ، أوريجن ، و نوفاتيان، وحتى عند إريناوس الذي كانت اجتهاداته التثليثية مخالفة،
حتى أنه في تفسيره ليوحنا 14، 28 ، لم يجد صعوبه في اعتبار المسيح اقل منزلة من الآب.

(M. Simmonetti, Oxford Encyclopedia of the Early Church, II.797.)

http://articulifidei.blogspot.com/2008/10/subordinationism-and-pre-nicen...

قاموس أكسفورد للكنيسة المسيحية:

SUBORDINATIONISM. Teaching about the Godhead which regards either the Son as subordinate to the Father or the Holy Ghost as subordinate to both. It is a characteristic tendency in much of Christian teaching of the first three centuries, and is a marked feature of such otherwise orthodox Fathers as St. Justin and Origen. (The Oxford Dictionary of the Christian Church, 2nd ed., p. 1319.)

http://articulifidei.blogspot.com/2008/10/subordinationism-and-pre-nicen...

التابعية: تعاليم عن الالوهية تضع الابن في منزلة اقل من الآب ، والروح القدس في منزلة اقل من الآب و الابن.
إنها ميل يميز معلمي الكنيسة في الثلاث قرون الاولى ، وهي علامة مميزة لآباء أرثوذكس مثل القديس يوستينوس وأوريجن .

مرجع وست مينيستر للاهوت اللآبائي:

SUBORDINATIONISM. The term is a common retrospective concept used to denote theologians of the early church who affirmed the divinity of the Son or Spirit of God, but conceived it somehow as a lesser form of divinity than that of the Father.
(John Athony McGuckin, The Westminster Handbook to Patristic Theology, p. 321)

http://articulifidei.blogspot.com/2008/10/subordinationism-and-pre-nicen...

التابعية: مفهوم قديم يشير للاهوتيي الكنيسة الاولى التي تؤكد ألوهية الابن والروح ، ولكن بتصور انهما بصورة ما اقل مكانة إلهية من الآب

تعليق:
تؤكد كل هذه الشهادات ان لاهوتيي القرون الاولى ليسو مثل آباء الكنيسة الحاليين الذين يعتقدون تساوي الاقانيم الثلاثة في المكانة .
إذاً ، هذا يؤكد تطور عقيدة الثالوث عبر القرون.

وورد في القاموس الدولي اللاهوتي للعهد الجديد ما يلي:
Although the Spirit is distinguished from Christ and subordinated to him, it can be said in 1 Jn 2:1 that Christ is the Paraclete with the Father. All this underlines the point that primitive Christianity did not have an explicit doctrine of the Trinity such as was subsequently elaborated in the creeds of the early church." (New International Dictionary of New Testament Theology, Brown, Colin, 1932, God, vol 2, p84, J. Schneider)

الترجمة:
برغم من أن الروح القدس مميز عن المسيح وأقل منه منزلة، يمكن أن يقال في رسالة يوحنا الأولى 1:2 أن المسيح هو البارقليط (المعزي) مع الآب . كل هذا يشير بأن المسيحية البدائية لم يكن لديها عقيدة صريحة في الثالوث كالتي تم شرحها من الكنيسة بعد ذلك.

ورد في قاموس العهد الجديد اللاهوتي لشنايدر لسنة 1965 الجزء الثاني
صفحة 606 :

"Jesus Christ does not usurp the place of God. His oneness with the Father does not mean absolute identity of being. ... Although completely co-ordinated with God, he remains subordinate to him." (Theologisches Begriffslexikon zum Neuen Testament, J. Schneider, 1965, Vol. 2, p. 606)

الترجمة:
يسوع المسيح لا يحتل مكان الإله. ووحدته مع الآب لا تعني أنه نفس الشخص الكائن . ومع أنه متعاون تماما مع الإله (الآب) ، يظل في منزلة أدنى منه.

لنقرأ محاولة موقع نصراني شرح لماذا يبدو ان هناك تابعية في الثالوث (ترتيب منازل) :
http://carm.org/what-trinity

There is, apparently, a subordination within the Trinity in regard to order but not substance or essence. We can see that the Father is first, the Son is second, and the Holy Spirit is third. The Father is not begotten, but the Son is (John 3:16). The Holy Spirit proceeds from the Father (John 15:26). The Father sent the Son (1 John 4:10). The Son and the Father send the Holy Spirit (John 14:26; 15:26). The Father creates (Isaiah 44:24), the Son redeems (Gal. 3:13), and the Holy Spirit sanctifies (Rom. 15:16).

هناك ظاهريا تابعية في الثالوث بالنسبة للترتيب وليس لجوهر الاقانيم ، يمكننا ان نرى ان الآب يأتي أولا ، الابن الثاني ، والروح القدس الثالث.
الآب ليس بمولود ، بينما الابن مولود ، والروح القدس منبثق من الآب . الآب أرسل الابن . والآب والابن كلاهما أرسلا الروح القدس .
الآب يخلق ، الابن يفدي ، والروح يقدس .

This subordination of order does not mean that each of the members of the Godhead are not equal or divine. For example, we see that the Father sent the Son. But this does not mean that the Son is not equal to the Father in essence and divine nature. The Son is equal to the Father in his divinity, but inferior in his humanity. A wife is to be subject to her husband but this does not negate her humanity, essence, or equality

.
التابعية في الترتيب لا تعني ان كل عضو في الالوهية غير مساوٍ للآخر أو أنه ليس إله. فمثلا ، نحن نرى ان الآب أرسل الابن ، ولكن لا يعني هذا ان الابن
لا يساوي الآب في الجوهر والطبيعة الإلهية . الابن مساوٍ للآب في الألوهية ، لكنه أقل مكانة في إنسانيته . خضوع الزوجة لزوجها لا يعني عدم انسانيتها
أو أنها لا تساويه في الجوهر

Critics of the Trinity will see this subordination as proof that the Trinity is false. They reason that if Jesus were truly God, then He would be completely equal to God the Father in all areas and would not, therefore, be subordinate to the Father in any way. But this objection is not logical. If we look at the analogy of the king and the servant we certainly would not say that the servant was not human because he was sent. Being sent does not negate sameness in essence. Therefore, the fact that the Son is sent does not mean that He is not divine any more than when my wife sends me to get bread, I am not human

منتقدو الثالوث سوف يعتبرون التابعية دليل على زيف الثالوث . يقولون ان يسوع لو مان إلها لكان مساويا للآب في كل شيء ولا يمكن ان يكون تابعا له في
اي جانب . ولكن هذا الاعتراض ليس منطقيا . لو نظرنا لمثل الملك وخدمه لن نقول ان الخادم ليس انسانا لآنه تم إرساله بواسطة الملك . كون الملك ارسله
لا يعني تساويه مع الملك في الجوهر. إذاً ، كون الآب ارسل الابن لا يعني ان الابن ليس إلها ، كما ان إرسالي لزوجتي لتشتري خبزا لا يعني عدم انسانيتها.

تعليق:
جميع مدافعي النصارى يركزون على كون المسيح والآب من نفس الجوهر ، حتى لو كان الآب يبدو اعلى مكانه بسبب بشرية الابن في مرحلة ما.
حتى لو سلمنا بأن الآب والمسيح من نفس الجوهر ، مع تمايزهما في الوجود ، لا ينفي هذا إمكانية علو مكانة الآب عن الابن ، وهذه مشكلة حقيقية
يهربون منها بالعراك على اثبات تساوي الآب والابن في الجوهر . فنقول مستعملين نفس مثال الكاتب ، ان كون الملك والخادم من نفس الجوهر لا
يعني أبدا تساويهما في المكانة. وبذلك لو سلمنا بكون الآب والابن من نفس الجوهر ، لا ينفي هذا علو مكانة الآب عن الابن .
الآن، ما وصلنا إليه هو:
الآب والابن من نفس الجوهر (ماااشي)
الآب أعلى مكانة من الابن باعترافه (أبي أعظم مني)
الأب متمايز عن الابن
الأب إله تام في ذاته
الابن إله تام في ذاته (إلع حق من إله حق حسب عقيدتهم)

النتيجة الحتمية تعدد الألهة بالضبط كما توصل أوريجن و هيراكليدس في مناقشتهما

_____________________________________
البروفيسور تشارلز هودج استاذ اللاهوت في معهد بريتستون اللاهوتي بالولايات المتحدة في القرن الثامن عشريعلم الآتي:

In the eighteenth century, Charles Hodge, the staunchly reformed professor of theology at Princeton Seminary in the United States, taught, “In the Holy Trinity there is a subordination of the Persons (of the Son and the Spirit) as to the mode of their subsistence (i.e. personal existence) and operation” (i.e. work/function/role)

الثالوث المقدس يوجد تابعية بين الاقانيم من حيث نسق الوجود .
http://www.godswordtowomen.org/trinity.htm

موقف علماء القرن العشرين:

Sadly from the time of Calvin until late in the twentieth century, most Protestant theologians lost interest in the doctrine of the Trinity, as did most Roman Catholic theologians. The tendency was to treat the Trinity as a formal doctrine that needed to be outlined and then left to one side. Not surprisingly, many of the discussions of the Trinity in theological textbooks from this period are sadly inadequate and sometimes historically and theologically in error. Theologians who purport to be teaching historical orthodoxy all too often endorse modalism or subordinationism

http://www.godswordtowomen.org/trinity.htm

الترجمة
للأسف ، منذ عصر كالفن حتى القرن العشرين ، أغلب اللاهوتيين البروتستانت ، فقدوا الاهتمام في عقيدة الثالوث مثل ما فعل أغلب اللاهوتيين الكاثوليك .
الاتجاه هو اعتبار الثليث عقيدة رسمية تعرض مجملة ثت تترك جانبا . وليس بغريب ان كثير من مناقشات عقيدة الثالوث في المراجع اصبحت غير كافية
واحيانا تاريخيا ولاهوتيا يشوبها الخطأ . اللاهوتيون المفترض انهم يعلمون الارثوذكسية التاريخية كثيرا ما أقروا التابعية .

هذا موقع للرد على تساؤلات الجماهير ، ماذا يقول عن التثليث والتابعية؟

There is subordination within the Trinity. Scripture shows that the Holy Spirit is subordinate to the Father and the Son, and the Son is subordinate to the Father. This is an internal relationship and does not deny the deity of any Person of the Trinity. This is simply an area which our finite minds cannot understand concerning the infinite God. Concerning the Son see Luke 22:42, John 5:36, John 20:21, and 1 John 4:14. Concerning the Holy Spirit see John 14:16, 14:26, 15:26, 16:7, and especially John 16:13-14

http://www.gotquestions.org/Trinity-Bible.html

هناك تابعية في الثالوث . الكتاب يظهر ان الروح القدس اقل مكانة من الآب والابن. وهذه العلاقة الداخلية بين الاقانيم لا تنفي ألوهية أي عضو في الثالوث.
هذه منطقة لا يمكن لعقولنا المحدودة فهمه وهو الرب غير المحدود. راجع لوقا 42:22 ، يوحنا 36:5 ، يوحنا 21:20 و يوحنا 14:4 (بالنسبة للأبن)
وراجع يوحنا 16:14، و 26:14 ، و 26:15 و 7:16 و 13:16 (بالنسبة للروح) .

تعليق:
اعتراف صريح بالتابعية

كتاب كيفن جايلز : ( الثالوث والتابعية)

هناك اعتراف عام بأن آباء ما قبل مجمع نيقية كان فكرهم على مذهب التابعية . وهذا ظاهر في كتابات مدافعي القرن الثاني ، إريناوس تتبع نفس المسار
المؤسسة الدينية بدأت بالمدافعين ، وإريناوس تتبعه في الغرب هيبوليتس وترتوليان . هؤلاء الآباء بذلوا ما في وسعهم لشرح كيف ان إله واحد يمكن ان
يقبل وجود ثلاثة شخصيات به. كان هذا هو الطريق لحل هذه المعضلة التي تسببت في مشاكل مستعصية والتي قادتهم للتابعية .
لقد بدأ هؤلاء من افتراض ان وجود إله واحد وهو الآب ، ثم حاولوا شرح كيف ان الابن والروح أيضا هم ألهة . وبحلول القرن الرابع كان واضحا ان هذا
الفرض لن يكون كافيا لانتاج عقيدة مقبولة لشرح الثالوث. ( كيفن جايلز ، الثالوث و التابعية ، ص 62:60).

It is generally conceded that the ante-Nicene Fathers were subordinationists. This is clearly evident in the writings of the second-century “Apologists.”…Irenaeus follows a similar path…The theological enterprise begun by the Apologists and Irenaeus was continued in the West by Hippolytus and Tertullian…The ante-Nicene Fathers did their best to explain how the one God could be a Trinity of three persons. It was the way they approached this dilemma that caused them insoluble problems and led them into subordinationism. They began with the premise that there was one God who was the Father, and then tried to explain how the Son and the Spirit could also be God. By the fourth century it was obvious that this approach could not produce an adequate theology of the Trinity. (Kevin Giles, The Trinity & Subordinationism, pp. 60-62.)

نخلص من هذا بأن الآباء الاوائل كان كثير منهم على مذهب التابعية في كون الآب اعلى مكانة من الابن ومن الروح القدس ، حتى لو كانوا من نفس الجوهر
ولكن كون الآب غير مولود ، بينما الابن مولود والروج منبثق ، كما ان الآب ارسل الابن والروح القدس ، ومعلوم ان المرسل أعظم من الرسول باعتراف
المسيح نفسه ، وكون الابن نزل لمستوى البشر وتمت إهانته (حسب زعمهم) ، وصلب ودخل القبر ، كل هذا يجعل الآب اسمى مكانة .
أما الدفاع بأن هذا كان في فترة نزول المسيح للأرض فقط ، ثم عادت مكانته مساوية للآب مرة اخرى ، فهذا غير صحيح بأدلة عديدة مثل:

1كور-15-24: وبعد ذلك النهاية متى سلم الملك لله الآب متى أبطل كل رياسة وكل سلطان وكل قوة.
1كور-15-25: لأنه يجب أن يملك حتى يضع جميع الأعداء تحت قدميه.
1كور-15-26: آخر عدو يبطل هو الموت.
1كور-15-27: لأنه أخضع كل شيء تحت قدميه. ولكن حينما يقول ((إن كل شيء قد أخضع)) فواضح أنه غير الذي أخضع له الكل.
1كور-15-28: ومتى أخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه أيضا سيخضع للذي أخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل

اعترف بولس هنا بخضوع الابن للآب ، ولكن لاحظ ان هذا سيكون في اليوم الآخر ، لاحظ قوله (وبعد ذلك النهاية )
إذاً ، خضوع المسيح لله سيكون ايضا في الآخرة ، فلا يدعي احد ان مكانته رجعت مساوية لله في المنزلة بعد الصعود .
حتى في تفسير تادرس ملطي ، يقول ان "هذا لا يعني ان الابن لا يساوي الآب في الجوهر " ، كما هي العادة تكلمهم
عن تفاوت المنازل ، يردون بقضية تساوي الجوهر ، للمرة الأخيرة، بفرض تساوي الجوهر ، هذا لا يمنع تفاوت المنازل
فالبشر متساون في الجوهر وتختلف منازلهم ، والملائكة من جوهر واحد ولكن تتفاوت منازلهم . واضح؟

الاحتكام لكتاب العهد الجديد:
أدلة تفاوت المنازل بين الاقانيم كثيرة نورد بعضها:

يو-5-26: لأنه كما أن الآب له حياة في ذاته، كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته،
يو-5-27: وأعطاه سلطانا أن يدين أيضا، لأنه ابن الإنسان.

تعليق:
الآب اعطى الابن حياة في ذاته وكذلك اعطاه سلطان ان يدين ، والمعطي اسمى مكانة من الآخذ .

يو-8-29: والذي أرسلني هو معي، ولم يتركني الآب وحدي، لأني في كل حين أفعل ما يرضيه)).

تعليق:
المسيح يسعى لإرضاء الآب ، إذاً الآب اسمى مكانه

يو-20-17: ((وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم)).

تعليق:
المسيح يدعو الآب إلهه ، فمن هو الأعظم ؟

يو-14-28: سمعتم أني قلت لكم: أنا أذهب ثم آتي إليكم. لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب، لأن أبي أعظم مني.

مت-20-23: فقال لهما: ((أما كأسي فتشربانها ، وبالصبغة التي أصطبغ بها أنا تصطبغان.وأما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أعد لهم من أبي)).

تعليق:
ليس له ان يعطيه ، هذا يدل على علو سلطان الآب على الابن.

1كور-11-3: ولكن أريد أن تعلموا أن رأس كل رجل هو المسيح. وأما رأس المرأة فهو الرجل. ورأس المسيح هو الله.

تعليق:
ماذا تريدون اكثر من ذلك؟

لو-23-34: فقال يسوع: ((يا أبتاه ، اغفر لهم ، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون))

تعليق:
لماذا لا يغفر لهم هو ؟

عب-2-7: وضعته قليلا عن الملائكة. بمجد وكرامة كللته، وأقمته على أعمال يديك.
عب-2-8: أخضعت كل شيء تحت قدميه)). لأنه إذ أخضع الكل له لم يترك شيئا غير
خاضع له على أننا الآن لسنا نرى الكل بعد مخضعا له.
عب-2-9: ولكن الذي وضع قليلا عن الملائكة، يسوع، نراه مكللا بالمجد والكرامة،
من أجل ألم الموت، لكي يذوق بنعمة الله الموت لأجل كل واحد.

تعليق:
الله وضع يسوع في منزلة أقل قليلا عن الملائكة ، هل يصح ان يساوي الله في المنزلة؟
يا ناس ، أفلا تعقلون؟ فيه اكتر من كدة؟

موقف بولس (المدعو رسولا) :

يقول المعلم اليسوعي إدموند فورتمان في كتابه "الإله الثالوث" :

1. Pauline Writings, Summary: ... Without doubt Paul attributes full divinity to Jesus ... Though at times he presents the Son as in some sense subordinate to the Father, he never makes the Son a creature. (The Triune God, Edmund Fortman, p23)
الترجمة:
في كتابات بولس، لاشك أنه وصف يسوع بكامل الألوهية ، ولكن في بعض الأحيان يقدم الابن وكأنه في منزلة أقل من الآب ، ولكن لم يجعل الابن مخلوق
http://www.bible.ca/trinity/trinity-subordination-scholars.htm

Possibly he (paul) thus means merely to subordinate Christ in His humanity to the Father. But more probably he wishes to indicate that while Christ is truly divine and on the same divine level with the Father, yet there must be assigned to the Father a certain priority and superiority over the Son because He is the Father of the Son and sends the Son to redeem men, and there must be ascribed to the Son a certain subordination because He is the Son of the Father and is sent by the Father. Nowhere, however, does Paul say or imply that the Son is a creature, as the Arian subordinationists will (The Triune God, Edmund Fortman, p18)

الترجمة:
يحتمل ان بولس عنى ان يكون الابن لبشريته أقل من الآب. ولكنه ود لو أظهر أنه بينما المسيح إله حقيقي ويساوي الآب في نفس المنزلة، ولكن الآب يجب ان يكون له أولوية معينة أو أعلى شأنا من الابن لآنه هو أبا الابن وقد أرسله ليخلص الناس ، لذلك يجب أن يكون الابن نوعا ما أقل شأنا . ومع ذلك لا يقول بولس أن الابن مخلوق كما في هرطقة آريوس

In Acts as in the Synoptics Jesus is presented sometimes as subordinate to the Father, sometimes as equal to Him in certain divine functions. (The Triune God, Edmund Fortman, p15

)
في كتاب أعمال الرسل، كما في الأناجيل التوافقية ، يوصف يسوع أحيانا ككائن أقل من الآب في المنزلة وأحيانا مساو له في بعض الأعمال الإلهية.

To some extent Origen was a subordinationist, for his attempt to synthesize strict monotheism with a Platonic hierarchical order in the Trinity could have and did have only a subordinationist result. He openly declared that the Son was inferior to the Father and the Holy Spirit to the Son. But he was not an Arian subordinationist for he did not make the Son a creature and an adopted son of God. (The Triune God, Edmund Fortman, p59-61)

لقد كان أوريجن (لاهوتي سكندري من القرن الثالث ) إلى حد ما يعطي الآب منزلة أعلى من المسيح ، وفي محاولته للتوفيق بين الوحدانية الصارمة و التثليث ، وصل أيضا لهذه النتيجة. لقد أعلن بوضوح أن الابن أقل منزلة من الآب وأن الروح القدس أقل منزلة من الابن. ولكنه لم يكن آريوسيا حيث لم يقل أن الابن مخلوق أو أنه ابن بالتبني للآب .

http://www.bible.ca/trinity/trinity-subordination-scholars.htm

هل عندكم شك الآن ان اعتقاد آباء الكنيسة الاولى مخالف لما هو عليه الآن أهل النصرانية؟

لاشك ان مذهب التابعية هذا هو شوكة في حلق أهل التثليث.
والحمد لله رب العالمين


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مذهب التابعية شوكة في حلق أهل التثليث
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التثليث عند النصارى هل له وجود في الاسلام ؟
» التثليث وثلاثيات الطبيعة
» أصول عقيدة التثليث
» أثر العقائد الوثنية فى التثليث
» الابن الوحيد يرد على التثليث



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الفرقان :: Known to the islam :: ركـــن النصـرانيه :: الحوار النصراني-
انتقل الى: